[font= Arabic Transparent]
[img][/img]
الفنان زين العابدين بجوار أحد اعماله
[img][/img]
من أعمال منال الرويشد-لوحة رقمية-زخرفة1-80×100
لوحات مائية وزيتية تقدّم مدينة القيروان القديمة
[img][/img]
للعام الثاني على التوالي، تستقبل قاعة المعارض في المركز الثقافي «أسد بن الفرات» في القيروان معرض «القيروان في عيون طلّابها»
الذي يضمّ عدداً من اللوحات الزيتية والمائية والصور الفوتوغرافية. وتتمحور هذه الأعمال الفنية التي أنتجها طلبة يدرسون في القيروان
حول المدينة التي يعيشون فيها.
المعرض مثّل اكتشافاً لافتاً للعديد من المواهب الفنيّة في مجالات متنوعة سواء في الرسم أو التصوير الفوتوغرافي.
ويقول الدكتور الصحبي العلاني رئيس لجنة تحكيم التظاهرة ومدير المعهد العالي للفنون والحرف، إنّ عمل اللجنة تمثّل في
«النظر في أبواب المسابقة التي ضمّت اختصاصات أدبية وفنيّة عدّة من شعر ورسم وتصوير وفيديو بما يتيح للطالب التعبير عن صلته بمدينة القيروان».
ويضيف: «وفي هذا الإطار تلقت اللجنة واحداً وثلاثين عملاً في كل المجالات وغالبيتها صوَر.
فالجيل الجديد هو جيل الصورة وهي أداة لاكتشاف العالم وإعادة إنتاجه وفق القيم الجمالية للعصر».
وأشار العلاني الى انبهار لجنة التحكيم ببعض الأعمال التي مثّلت مفاجأة خاصّة «في مستوى رفعة القيمة
الجمالية خصوصاً أنّ الطلبة أوغلوا في تقنيات غير عادية وغير مألوفة تتجاوز تكوينهم الذي تلقّوه في جامعاتهم، ما يؤكد
اختزانهم رصيداً إبداعياً يجلب الاحترام».
وحول مشاركته في المعرض يقول الطالب شاهر الماجري وهو طالب في السنة الثالثة بالمعهد العالي للفنون والحرف في القيروان،
«ساهمت بعدة إنتاجات في هذا المعرض، وحاولت في لوحاتي أن أنقل بأمانة الطابع المعماري للمدينة، والعادات والتقاليد من
ناحية اللباس محافظة مني على هذا التراث الغنيّ، واعتمدت تقنيات مختلفة فرسمت بالحبر الصيني لأشتغل على الظلّ والضوء.
كما استعملت في أعمال أخرى الألوان المائية التي تمكنني من نقل الصورة بتفاصيلها».
[color=darkblue]
[size=24][center]
تحت رعاية الشيخ عبدالله جمجوم أقام الفنان التشكيلي زين العابدين السري معرضه الشخصي الأول الذي حمل عنوان " رواق
"، وذلك بصالة بيت الفنانين التشكليين بجدة، وقد اشتمل المعرض على ما يقارب 43 لوحة فنية ابدع فيها الفنان برسمه وخطوطه وألوانه المميزة .
يقول الفنان التشكيلي المهندس سامي الدوسري رئيس بيت الفنانين التشكليين عن اعمال زين العابدين الفنية
انها تحمل سمة المبدع ليس في لوحاته فحسب وانما في ثقافته التي تترجم أعماله الفنية في الوانه وخطوطه ،
وقد استطاع أن يبين هذه المفاهيم والتكوينات اللونية والتأثيرات التي تمثل هذا الامتداد المبسط للحداثة أن يوظفها مع
بعضها البعض بموهبته الفطرية الملهمة مبدعا في لمساته بانسجامه خطيا أو لونيا وشكليا.
تحت رعاية الشيخ عبدالله جمجوم أقام الفنان التشكيلي زين العابدين السري معرضه الشخصي الأول الذي حمل عنوان " رواق
"، وذلك بصالة بيت الفنانين التشكليين بجدة، وقد اشتمل المعرض على ما يقارب 43 لوحة فنية ابدع فيها الفنان برسمه وخطوطه وألوانه المميزة .
يقول الفنان التشكيلي المهندس سامي الدوسري رئيس بيت الفنانين التشكليين عن اعمال زين العابدين الفنية
انها تحمل سمة المبدع ليس في لوحاته فحسب وانما في ثقافته التي تترجم أعماله الفنية في الوانه وخطوطه ،
وقد استطاع أن يبين هذه المفاهيم والتكوينات اللونية والتأثيرات التي تمثل هذا الامتداد المبسط للحداثة أن يوظفها مع
بعضها البعض بموهبته الفطرية الملهمة مبدعا في لمساته بانسجامه خطيا أو لونيا وشكليا.
[img][/img]
الفنان زين العابدين بجوار أحد اعماله
[img][/img]
من أعمال منال الرويشد-لوحة رقمية-زخرفة1-80×100
لوحات مائية وزيتية تقدّم مدينة القيروان القديمة
[img][/img]
للعام الثاني على التوالي، تستقبل قاعة المعارض في المركز الثقافي «أسد بن الفرات» في القيروان معرض «القيروان في عيون طلّابها»
الذي يضمّ عدداً من اللوحات الزيتية والمائية والصور الفوتوغرافية. وتتمحور هذه الأعمال الفنية التي أنتجها طلبة يدرسون في القيروان
حول المدينة التي يعيشون فيها.
المعرض مثّل اكتشافاً لافتاً للعديد من المواهب الفنيّة في مجالات متنوعة سواء في الرسم أو التصوير الفوتوغرافي.
ويقول الدكتور الصحبي العلاني رئيس لجنة تحكيم التظاهرة ومدير المعهد العالي للفنون والحرف، إنّ عمل اللجنة تمثّل في
«النظر في أبواب المسابقة التي ضمّت اختصاصات أدبية وفنيّة عدّة من شعر ورسم وتصوير وفيديو بما يتيح للطالب التعبير عن صلته بمدينة القيروان».
ويضيف: «وفي هذا الإطار تلقت اللجنة واحداً وثلاثين عملاً في كل المجالات وغالبيتها صوَر.
فالجيل الجديد هو جيل الصورة وهي أداة لاكتشاف العالم وإعادة إنتاجه وفق القيم الجمالية للعصر».
وأشار العلاني الى انبهار لجنة التحكيم ببعض الأعمال التي مثّلت مفاجأة خاصّة «في مستوى رفعة القيمة
الجمالية خصوصاً أنّ الطلبة أوغلوا في تقنيات غير عادية وغير مألوفة تتجاوز تكوينهم الذي تلقّوه في جامعاتهم، ما يؤكد
اختزانهم رصيداً إبداعياً يجلب الاحترام».
وحول مشاركته في المعرض يقول الطالب شاهر الماجري وهو طالب في السنة الثالثة بالمعهد العالي للفنون والحرف في القيروان،
«ساهمت بعدة إنتاجات في هذا المعرض، وحاولت في لوحاتي أن أنقل بأمانة الطابع المعماري للمدينة، والعادات والتقاليد من
ناحية اللباس محافظة مني على هذا التراث الغنيّ، واعتمدت تقنيات مختلفة فرسمت بالحبر الصيني لأشتغل على الظلّ والضوء.
كما استعملت في أعمال أخرى الألوان المائية التي تمكنني من نقل الصورة بتفاصيلها».
[color=darkblue]
اتمنى تحـــوز على رضاااكــــــــــــــــــــــــــــــم